منذ أبصرت صحيفة «الخليج» النور على يد الراحلين تريم عمران تريم، ورفيق دربه الدكتور عبدالله عمران تريم، عام 1970، استطاعت أن تكون علامة فارقة ليس على مستوى الصحافة المحلية، بل تجاوزت ذلك إلى المستوى الخليجي والعربي.
وعلى مدار الأعوام نجحت «الخليج» في استقطاب الكفاءات الإماراتية والعربية لتحقيق هذه الغاية، وأسهمت في إعداد المبدعين، والمتميزين الذين تركوا بصمات في الصحافة محلياً ودولياً.
وها هي أقلام وطنية تشرق كل صباح في «الخليج»:
0 تعليق