أكدت الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن تخصيص عام 2025 «عام المجتمع»، يعكس الرؤية الحكيمة لصاحب السموّ رئيس الدولة، حفظه الله، في ترسيخ التلاحم المجتمعي وزيادة مساهمة الفئات المجتمعية في تعزيز الاستدامة بدولة الإمارات.
وقالت إن المجتمع هو المحرك الرئيسي لمنظومة التنمية والتطور في كل المجالات، لا سيما الاستدامة بمفهومها الشامل، بما يتضمن العمل المناخي والبيئي والحفاظ على مواردنا الطبيعية من الهدر والوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050.
0 تعليق