وقال هيلبيرج إنه كان نائماً أثناء الحادث ولم ينتبه إلى الزائر غير المتوقع إلا عندما قام أحد الجيران المذعورين بقرع جرس الباب بشكل متكرر.

وجنحت سفينة الشحن بعد دخولها مضيق تروندهايم في طريقها إلى مدينة أوركانجر الغربية.

وقال شاهد عيان إنه استيقظ على صوت سفينة تتجه بأقصى سرعة نحو الأرض وركض على الفور إلى منزل هيلبيرج.

ولم يصب أي من أفراد الطاقم الستة عشر بأذى في الحادث، وتقوم الشرطة النرويجية بالتحقيق.

وبقيت السفينة في حديقة هيلبيرج، الخميس، بعد فشل المحاولة الأولى لتحريكها، وستُجرى محاولة ثانية خلال المد المرتفع.