نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
#جامعة_الأعمال تحصل على حق استضافة #المؤتمر_الآسيوي التاسع عشر للموهبة 2026م, اليوم الاثنين 24 فبراير 2025 02:19 مساءً
واستعرض نخبة من الخبراء والباحثين أبرز التطورات والمبادرات في هذا المجال، من بينهم الدكتور عادل بترجي، رئيس مجلس أمناء شركة وعد القابضة، الذي قدم أمثلة على برامج الموهبة في مدارس دار الذكر وأكاديمية عد، والدكتور فيصل العامري، أستاذ الموهبة والابتكار، الذي استعرض المبادرات السعودية لتعزيز الابتكار في التعليم.
كما شارك أعضاء الاتحاد الآسيوي للموهبة خبراتهم حول التحديات والفرص في تعليم الموهوبين في دولهم، مقدمين رؤى من كوريا وتايلاند، وتايوان، وسنغافورة، وأستراليا. تضمنت الزيارة أيضًا جولات ميدانية في المدارس السعودية المتميزة في تعليم الموهوبين، إلى جانب جولات ثقافية في جدة التاريخية وبينالي الفنون الإسلامية لتعريف الزوار بالتراث الثقافي الغني للمملكة.
وثمن الدكتور عبدالله صادق دحلان رئيس مجلس الأمناء بالجامعة حصول جامعة الأعمال والتكنولوجيا (UBT) على حق استضافة المؤتمر الآسيوي التاسع عشر للموهبة والابتكار في فبراير 2026م.
يُعد هذا الحدث العالمي رائدًا في مجال رعاية الموهوبين، حيث تُقام هذه النسخة لأول مرة في دولة عربية، مما يعكس الدور الريادي للمملكة في دعم الابتكار والموهبة وفق رؤية 2030. كما يُعد المؤتمر منصة تجمع نخبة من الخبراء والباحثين لمناقشة أحدث الاتجاهات والممارسات في تعليم الموهوبين وتعزيز التعاون الأكاديمي الدولي.
وتركز محاور المؤتمر على استشراف مستقبل تعليم الموهوبين ويقام المؤتمر تحت شعار "نحو التقدم: بناء مستقبل أفضل لتعليم الموهوبين 2050" وسيتناول الموضوعات التالية:
- تعزيز التنوع والشمولية في تعليم الموهوبين.
- رفع الوعي بازدواجية الاستثنائية.
- تصميم مسارات تعليمية مخصصة لتنمية قدرات الموهوبين.
- إعداد الموهوبين لمتطلبات سوق العمل في القرن الحادي والعشرين.
- تحقيق رؤية 2050 في تطوير تعليم الموهوبين عالميًا.
من بين أبرز هذه الفعاليات:
- قمة الشباب، التي تهدف إلى تعزيز مشاركة الطلبة الموهوبين في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة.
- “Gifthone” هاكاثون مصمم خصيصًا للمبتكرين والموهوبين الشباب، يتيح لهم الفرصة لتقديم حلول إبداعية لتحديات المستقبل.
- إطلاق أول مؤشر عالمي للموهبة، وهي مبادرة رائدة تهدف إلى تقييم جودة وكفاءة أنظمة تعليم الموهوبين ومدى توفرها على المستوى الدولي.
0 تعليق