دبي: «الخليج»
نظمت وزارة التغير المناخي والبيئة، منتدى التغير المناخي تحت شعار «استدامة المحيطات»، حيث ناقش المنتدى سبل معالجة النظم البيئية للمحيطات ودورها في التكيف مع تغير المناخ والتخفيف من آثاره.
وأكد المنتدى أهمية استدامة المحيطات والدور الحاسم للمحيطات في استدامة المناخ والبيئة، ودورها في صياغة حلول التكيف والتخفيف من أجل مستقبل أكثر استدامة.
وقالت الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة: «تدرك الإمارات أن هناك حاجة ملحة للعمل المشترك لتعزيز محيطاتنا وتعظيم الاستفادة منها من أجل أجيال المستقبل، وأكدت التزام الإمارات بالحلول القائمة على الطبيعة، بما في ذلك التوسع في زراعة أشجار القرم وتخصيص مناطق بحرية محمية، كنهج استراتيجي رئيسي للتخفيف من آثار تغير المناخ والحفاظ على النظم البيئية الحيوية.
كما أكدت أن المحيطات حليف حيوي للبشرية، وهناك ترابط كبير بين صحة المحيطات واستقرار المناخ العالمي، داعية إلى تعاون دولي لمواجهة التهديدات المتزايدة مثل ارتفاع مستويات سطح البحر، وتحمض المحيطات، والتلوث.
فيما شارك حسين محمد لطيف، نائب رئيس جمهورية المالديف، رؤيته القيمة حول استدامة المحيطات والقدرة على التكيف مع المناخ.
وتضمن المنتدى أربع جلسات نقاشية ركزت على جوانب مختلفة من النظام البيئي للمحيطات، كانت الأولى بعنوان«الابتكار من أجل غد أزرق»، وركزت على مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات 2025 ودور الابتكارات القائمة على الطبيعة والتدخلات وآليات التمويل التي ستقود انتقالاً عادلاً ومنصفاً في الدول الساحلية.
وسلطت جلسة بعنوان«محيطات بلا نفايات»، الضوء على التحديات والفرص العالمية لتقليل النفايات في المحيطات، وتطرقت جلسة«التعلم في أعماق البحر: ابتكارات الذكاء الاصطناعي في أبحاث المحيطات»، إلى أحدث التطورات في التقنيات والمنهجيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي لدراسة المحيطات.
أما جلسة«استدامة المحيطات وتغير المناخ»، سلطت الضوء على التحديات والفرص العالمية للتخفيف من آثار تغير المناخ والعوامل الرئيسية التي قد تهدد مستقبل المحيطات والحياة البحرية.
وأكد المنتدى أهمية استدامة المحيطات والدور الحاسم للمحيطات في استدامة المناخ والبيئة، ودورها في صياغة حلول التكيف والتخفيف من أجل مستقبل أكثر استدامة.
وقالت الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة: «تدرك الإمارات أن هناك حاجة ملحة للعمل المشترك لتعزيز محيطاتنا وتعظيم الاستفادة منها من أجل أجيال المستقبل، وأكدت التزام الإمارات بالحلول القائمة على الطبيعة، بما في ذلك التوسع في زراعة أشجار القرم وتخصيص مناطق بحرية محمية، كنهج استراتيجي رئيسي للتخفيف من آثار تغير المناخ والحفاظ على النظم البيئية الحيوية.
كما أكدت أن المحيطات حليف حيوي للبشرية، وهناك ترابط كبير بين صحة المحيطات واستقرار المناخ العالمي، داعية إلى تعاون دولي لمواجهة التهديدات المتزايدة مثل ارتفاع مستويات سطح البحر، وتحمض المحيطات، والتلوث.
فيما شارك حسين محمد لطيف، نائب رئيس جمهورية المالديف، رؤيته القيمة حول استدامة المحيطات والقدرة على التكيف مع المناخ.
وتضمن المنتدى أربع جلسات نقاشية ركزت على جوانب مختلفة من النظام البيئي للمحيطات، كانت الأولى بعنوان«الابتكار من أجل غد أزرق»، وركزت على مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات 2025 ودور الابتكارات القائمة على الطبيعة والتدخلات وآليات التمويل التي ستقود انتقالاً عادلاً ومنصفاً في الدول الساحلية.
وسلطت جلسة بعنوان«محيطات بلا نفايات»، الضوء على التحديات والفرص العالمية لتقليل النفايات في المحيطات، وتطرقت جلسة«التعلم في أعماق البحر: ابتكارات الذكاء الاصطناعي في أبحاث المحيطات»، إلى أحدث التطورات في التقنيات والمنهجيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي لدراسة المحيطات.
أما جلسة«استدامة المحيطات وتغير المناخ»، سلطت الضوء على التحديات والفرص العالمية للتخفيف من آثار تغير المناخ والعوامل الرئيسية التي قد تهدد مستقبل المحيطات والحياة البحرية.
0 تعليق